منتديات شموع الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شموع الاسلام

الفتاوى العام . الفتاوى الخاص. تفسير الاحلام. تسجيلات القران الكريم . تسجيلات الخط والدروس . تسجيلات الاناشيد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ألــف مــبــروك يـامــصــر وشــكــرا فــخـامــة الــرئـيـس الــسـيســي فقد وعــدت فــأنــجـزت شــكرا للــقــوات الـمسـلــحـة الـبـاسلـة وشكر خاص من القلب وعرفان بالجميل من ادارة المنتدى ومن الشعب المصرى الى البطل القومى المصرى السيد الرئيس (( عبد الفتاح السيسى )) لقد عجز القلم عن الكتابة وعجز للسان عن الكلام مبهورين بما تقوم به من انجازات . فقد قلت فصدقت ووعدت فاوفيت . وها انت تترجم اقولك ووعودك الى انجازات ( ابهرت العالم قبل الشعب المصرى بما قمت به من انجازات تجاه مصر وشعبها

اللهم احفظ مصر وشعبها وجيشها ورئيسها ووفقهم إلى الحق وسدد خطاهم واحقن دمائهم وانصرهم على أعدائهم في الداخل والخارج يا رب العالمين

 

 الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد11
عضو مميز
عضو مميز
محمد11


عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 05/02/2011

الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته  Empty
مُساهمةموضوع: الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته    الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته  Icon_minitime109.02.11 10:22

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[color:7341=#f0f]السلام عليك أيها الشعب العربي المصري المسلم الذي شرفه الله تعالى وكَلَّفَها بالدعوة إلى الله ونشر دينه وإعلاء كلمته والإطاحة بالأنظمة الديكتاتورية السائدة في البلد المصري التي يتزعمها الرئيس حسني مبارك وحكومته والقائمة على الإستبداد والظغيان ونشرمختلف المفسدة....الخ.ولتحقيق الاطاحة بهذا النظام الاستبدادي أوجب الله عليك الجهاد المستمرالمنتظم الشرعي البعيد عن النفاق والتخريب والتدميرالعشوائي، فإن انتصر المجاهد في سبيل الله على عدوّه وتمكن من الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته، فاز برضا الله ويعيد الحقوق و يكسب القوة الكبرياء و العزة ، وإن قُتِلَ ظَفِرَ بالجنة وصحبة النبيين والصالحين فيفوز بالاسم الحسن السمعة و الذكر الطيب في الدنيا و بالثواب العظيم الذي أعده الله للشهداء في الآخرة كما استيقنت نفوس الصحابة ومن تبعهم بإحسان وعدَ الله بذلك، فأقبلوا على الموت في سبيل الله غيرَ هيّابين، واستطاعوا أن يسودوا الدنيا ويرفعوا فيها راية الإسلام يقول الحق سبحانه و تعالى فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَو يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا الآية 74 . وكانت هذه الروح المعنوية العالية العجيبة مبعث إعجاب وانبهار لدى العدوّ والصديق.وقد أدرك أعداء الإسلام المصادرَ الروحيّة التي يستمدّ منها المسلمون الثبات والصلابة في نصرة دينهم، فطفقوا يبذلون محاولاتهم للحيلولة دون
[color:7341=#030]استمرار التواصل بين المسلمين ومُعْتَقَدَاتهم، واتخذوا لذلك أكثر من وسيلة، من بينها التشكيك في كتاب الله وفي سنة نبيه، ومنها ترويج شعارات فصل الدين عن سائر شؤون الحياة؛ فلا دين في الحرب، ولا دين في السلام، ولا دين في السياسة... وأن تدخّل الدين في أمر الحرب يرجع بالبشريّة إلى عصور التخلّف والهمجيّة، وكذلك راح الملحدون منهم ينكرون عالمَ الغيب، فلا ثواب ولا عقاب، فلا وعدَ من الله بالجنة ونعيمها، وما إلى ذلك من الدعوات الهدامة الكيثرة المستهدفة لإخماد جذوة الإيمان في شباب الأمة؛ لأن الأعداء يعلمون أن روح التفاني في سبيل الله هي القوة الغريبة التي يتمتع بها المسلمون، والتي تجعلهم دائمًا لايهابون الموتَ في سبيل الله ويقتمحون الأهوالَ دونما وجل وينهضون لمقاومة أيّ قوة عاتية على وجه الأرض...عما ندعوا
الشعب المصري المجاهد ان يقوم بتعزية ذوي الشهداء من رجالها،وتسلية نفوس أهالي من ماتوا حرقًا أو تحت الهدم من الميتات الفجائية التي جاء في نصوص السنة ما يدلّ على أن المسلم الذي يتعرّض لميتة منها ينال «أجر الشهداء»...ثم توضيح للأهالي ما كان عليه السلف الصالح من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من سرعة استجابة وتجاوب مع دينهم وعقيدتهم فيما يتعلّق بشأن الشهادة في سبيل الله وبأن الحياة الدنيا ليست هي نهاية المطاف، بل هناك حياة أخرى لها من المواصفات ما ليس لهذه الحياة؛ لأنها الحياة الأبدية، وأن الموت نقلة إلى تلك الحياة الخالدة، وأن البعث بعد الموت حقّ.وأن أجر الشهداء من أجزل الأجور وأوفاها، وأن منزلتهم في أرفع المقامات وأعلاها.حيث وردت في الاحاديث النبوية ان للشهيد المخلص في شهادته مايلي: و ذكر المؤلف من ذلك ما يلي وساق حول بيانه الأحاديث:
– تخفيف آلام الشهيد عند قتله.
– استقبال الحُوْرِ العِيْنِ له عند شهادته.
– مصاحبة الملائكة له حتى يُرْفَعَ .
– أمن الفتنة في قبره .
– غفران ذنوبه .
– دخول الجنّة .
– الأمن يوم الفزع الأكبر.
– يوضع على رأسه تاجُ الوقار ويُحَلَّىٰ بحلّة الإيمان.
– يُشَفَّع في سبعين من أقاربه.
– يُطْبَع بطابع الشهداء.
– حفظُ جثّته من أن تَبْلَىٰ .

[color:7341=#936]يقول الإمام محمد عبده إن من سنة الله تعالى أن الأعمال العظيمة لا تتم و لا تنجح صاحبها إلا بالثبات و الاستمرار و هذا إنما يكون بالصبر فمن صبر فهو على سنة الله و الله معه بما حصل هذا الصبر سبباً للظفر لأنه يولد الثبات ة الاستمرار الذي هو شرط النجاح و من لم يصبر فليس الله معه لأنه تنكب سنته و لن يثبت فيبلغ غياته و قد علم الله تعالى ما سيلاقيه المؤمنون في الدعوة إلى دينه و تقريره و إقامته من المقاومات و تثبيط الهمم و ما قوله لهم الناس في ذلك و ما قول الضعفاء في أنفسهم كيف تبدل هذه الأنفس و تستهدف للقتال بمخالفة الأمم كلها ؟
فأمر أولاً بالاستعانة بالصبر و الصلاة ثم ذكر أعظم شئ يستعان عليه يذلك و هو القتل في سبيل دعوة الحق و حمايته ذكره مدرجاً في سياق تقرير حقيقة و دفع شبهة فقال و لا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات أي لا تقولوا في شأنهم هم أموت و قالوا اللام في لمن للتعليل لا للتبليغ و المعنى ظاهر و التركيب مألوف بل هم أحياء في عالم غير عالمكم و لكن لا تشعرون بحياتهم إذ ليس في عالم الحس الذي يدرك بالمشاعر من كا ما سبق يتضح أن القرآن الكريم و السنة الشريفة رفعت منزلة الشهيد الذي جاهد في سبيل الله و قاتل حتى قتل لتكون كلمة الله هي العليا و دفعاً للظلم و الظلام و وقوفاً في جانب الحق و المظلومين و المستضعفين فخصهم الله بإحيائهم في حياة البرخ دون سائر المؤمنين و إعطائهم الرزق من الجنة فأصبحوا فرحين راضين مستبشرين يود الواحد منهم أن يعود للحياة فيقتل في سبيل الله أكثر من مرة بسبب ما شاهدوه من نعمة الله و فضله سبحانه ....و المقتول من المسلمين بسيف الكفار شهداً قصد فيه آلة الحرب بعامةمهما تختلف تتطور و ليس السيف بخاصة فالمقتول من المسلمين بطعنة رمح أو رمية سهم أو حتى حجر أو حديد أو فرع شجرة و ما إلى ذلك يكون شهيداً كما أن المقتول منهم برصاصة أو شظية قذيفة أو صاروخ أو بمادة النابالم الحارقة أو بالغازات السامة أو بالأسلحة الكيماوية و الجرثومية أو الأسلحة النووية و غير ذلك من أسلحة العصر المدمرة القاتلة يكون شهيداً...قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( للشهيد عند الله ست خصال : يغفر له في أول دفعة ، ويرى مقعده في الجنة ، ويجار من عذاب القبر ، ويأمن الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار ، الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها ، ويزوج ثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ، ويشفع في سبعين من أقربائه ) رواه الترمذي وابن ماجه . وروى النسائي في سننه عن راشد بن سعد ، عن رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أن رجلا قال : يا رسول الله ! ما بال المؤمنين يفتنون في قبورهم إلا الشهيد ؟ قال : ( كفى ببارقة السيوف على رأسه فتنة ) وسنده صحيح .اللهم اجعلنا من الشهداء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Sara Essa
نأئبــة ألمــدير ألعـــام
نأئبــة ألمــدير ألعـــام
Sara Essa


عدد المساهمات : 960
تاريخ التسجيل : 28/10/2010
العمر : 29
الموقع : Sara Essa

الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته    الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته  Icon_minitime109.02.11 11:09

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حمادة كاتو
عضو مميز
عضو مميز
حمادة كاتو


عدد المساهمات : 146
تاريخ التسجيل : 05/06/2010

الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته    الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته  Icon_minitime109.02.11 12:55

الهم اجعلنا من الشهداء الموحدين لخالصين
بارك الله فى طرحك يا استاذ محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاط(*) بالحاكم الديكتاتوري وحكومته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شموع الاسلام :: المنتدى العام-
انتقل الى: