قصة حقيقية لشاب كان بينه وبين الايدز ربع ساعة.........

لأى شاب أو بنت يفكر أو يحب الحرام
كان فى شاب اتربى فى وسط عيله غنيه جدا و متدينه و محترمه و شاف التربيه الحسنه دى من أول ما ربنا خلقه و لما كبر وباق شاب كان كويس جدا زى أهله و بعدين لما دخل الكليه اتلم على شله فاسده ومش كويسه علموه حاجات كتير جدا كل حاجه حرام و أهله حاوله يرجعوه زى ماكان غلبه معاه و مقدروش وبعد ما خلص الكليه أبه فتحله شركه تكسبه و تلهيه عن السكه الغلط دى وكان يروح الشركه وبرضه يعمل الحرام و أهله قالوا مفيش فيه حل غير اننا نجوزه و بعدين اتعدل شويه وبعدين أخوه اللى أصغر منه مات فجأه وكان بيحبه جدا و أخوه ده كان شاب صغير فموت أخوه ده فوقه و حس ان الموت قريب و ممكن يجى فى أى لحظه وبعدين رجع كويس زى ماكان الأول و قعد كده سنين طويله
وفى يوم وهو قاعد فى مكتبه بتاع الشركه اللى أبوه فاتحاله دخلتله واحده جميله جمال رهيييييييييب ولا نجوم السنيما و لفتت نظره رجع للحرام زى ماكان وفى يوم اتفق مع بنت أخلاقها وحشه على معاد فى شقه واحد صاحبه قاله ع البنت دى وحب يعمل علاقه معاها وكان فى معاد بينه وبين البنت دى البنت أديته العنوان و راح و أستناها ع العنوان و اتصل بيها وقال لها انا أدام الشقه أهو وقالتله أنا فى الطريق ربع ساعه وجايه و اتأخرت جامد قوى و أتصل بيها تانى موبايلها أول مره مردش تانى مره واحد رد عليه و سأله عليها و قالها هى فى المستشفى عملت حادثه و أخذ منه عنوان المستشفى دى و راح لها لاقها فى العنايه المركزه وسأل الدكتور عليها و قاله الحادثه دى كانت هتموتها و انقذناها بس فى حاجه من خلال الحادثه دى أكتشفناها فيها أنها عندها اللأيدز ولما عرفت اتشلت ومش هتمشى
و ساعتها حس ان ربنا رحيم بيه رغم المعاصى اللى هو فيها وبيقول كان بينى وبين اليدز ربع ساعه وربنا نجانى منه لو كنت أخذت منها العدوى كنت حواجه أهلى ومراتى و ولادى ازاى وكنت حكمل باقى حياتى ازاى الحمد لله وشكر ربنا ورجع متدين وعاهد نفسه ان عمره ماحيرجع للمعاصى




شوفوا ربنا حنين ازاى و احنا بنرتكب ذنوب
الكلام ده لأى حد مصر ع المعصيه أو يفكر فيها ربنا يلطف بينا مفيش لطيف غيره