منتديات شموع الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شموع الاسلام

الفتاوى العام . الفتاوى الخاص. تفسير الاحلام. تسجيلات القران الكريم . تسجيلات الخط والدروس . تسجيلات الاناشيد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ألــف مــبــروك يـامــصــر وشــكــرا فــخـامــة الــرئـيـس الــسـيســي فقد وعــدت فــأنــجـزت شــكرا للــقــوات الـمسـلــحـة الـبـاسلـة وشكر خاص من القلب وعرفان بالجميل من ادارة المنتدى ومن الشعب المصرى الى البطل القومى المصرى السيد الرئيس (( عبد الفتاح السيسى )) لقد عجز القلم عن الكتابة وعجز للسان عن الكلام مبهورين بما تقوم به من انجازات . فقد قلت فصدقت ووعدت فاوفيت . وها انت تترجم اقولك ووعودك الى انجازات ( ابهرت العالم قبل الشعب المصرى بما قمت به من انجازات تجاه مصر وشعبها

اللهم احفظ مصر وشعبها وجيشها ورئيسها ووفقهم إلى الحق وسدد خطاهم واحقن دمائهم وانصرهم على أعدائهم في الداخل والخارج يا رب العالمين

 

 الثورة العربية أن تلتزم بالوسطية والمنطق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد11
عضو مميز
عضو مميز
محمد11


عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 05/02/2011

الثورة العربية أن تلتزم بالوسطية والمنطق  Empty
مُساهمةموضوع: الثورة العربية أن تلتزم بالوسطية والمنطق    الثورة العربية أن تلتزم بالوسطية والمنطق  Icon_minitime106.07.11 17:48

الحمد لله والصلاة على رسول الله: بسم الله الرحمن الرحيم
(فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ)
وخلال الحرب العالمية الثانية المتناحرة بين الدول الأوربية ، اختطف هتلر الخلاف الغربي السوفياتي وأبرم معاهدة (عدم الإعتداء) بين ألمانيا والإتحاد السوفياتي مع ستالين في ١٩٣٩ م ،حيث شكلت معاهدة عدم الإعتداء روسي الدهشة والحي...
رة والتساؤل في العالم الدولي والعربي ، أي كيف يمكن تصديق هذا الإتفاق ونحن نعلم أن ألمانيا بزعامت هتلر كانت تنطوي على نية شديدة الخصومة والبغض لمكافحة نظام الشيوعية الروسية التي ندد بها في الصحف والإعلام المرئي والسمعي ونال منها، ولكن المعاهدة (الروسية الألمانية) مشروع مادي لا تهمه مبادئ وعقائد وأفكار السامية والنبيلة أمام تطور الأحداث التاريخية والإقتصادية ، وفي وفي أبريل من نفس السنة غزا الألمان يوغسلافيا حيث أصبحت كرواتيا دولة مستقلة لفترة قصيرة تحت سيطرة ألمانيا، وبعد انتهاء الحرب استولى الشيوعيون على الحكم وأصبحت يوغوسلافيا دولة فدرالية أي دولة تكون فيها السلطات مشاركة بين الحكومة المركزية والجمهوريات ، وبدلك تمكنت الجيوش (الألمانية الروسية) من القضاء على استقلالية يوغسلافيا، وتكونت حركة وطنية يوغسلافية للمطالبة بالحرية والإستقلال، ومن المهم أن نذكر الشعوب الإسلامية بأن يوغسلافيا كانت تضم أكثرمن ثلاثة ملايين مسلم معظمهم في البوسنة و الهرسك ، حيث تجاوز عدد السلوفينيين وأبناء الجبل الأسود معا، وقد أقاموا في يوغسلافيا منذ أن جاء الأتراك العثمانيون خلال القرن ١٥ وفتحوا معظم أراضي البوسنة والهرسك واعتنق بعض السلاف الدين الإسلامي، وبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى أصبحت البوسنة والهرسك تحت حكم مملكة الصرب و الكروات وسلوفينيا. ثم أعيدت تسمية هذه المملكة حيث أصبح اسمها يوغوسلافيا، وكانت الجمهورية اليوغسلافيا تسمح للمسلمين بإقامة شعائر دينهم بالحرية الكاملة ، وحاربوا في صفوفها بكل الإخلاص والشجاعة.فجميع الهجمات العسكرية الكبرى لحركة المناهضة للفاشية اليوغوسلافية ضد النازيين ومؤيديهم المحليين حصلت في البوسنة والهرسك وشعبها تحمل العبء الأكبر من القتال . وبعد ما تحولت يوغسلافيا تحت سيطرة الحكومة السوفياتية ، فهل تدع هذه الأخيرة المسلمين فيه يتمتعون بشعائر دينهم وحريتهم وعدم بلشفتهم ومحاربة عقائدهم وعدم تدمير ما بقي لهم من المساجد والمعابد، وبعد انتهاء الحرب التي اسفرت عن إنشاء جمهورية يوغسلافيا الاشتراكية الاتحادية ، جاعلا من البوسنة والهرسك واحدة من ست جمهوريات الأساسية للدولة الجديدة ، وفي الثمانينات قام المسلمون بثورة شعبية على مستوى (كوسوفا) كلها، يطالبون فيها باستقلال (كوسوفا) عن (صربيا)، ومنحها حكمًا ذاتيًّا كجمهورية في إطار (يوغسلافيا) الفيدرالية؛ مما جعل السلطات الصربية تأمر القيادات العسكرية بقمع انتفاضة الشعب المسلم، حيث نزل الجيش المدجج بأفتك أنواع الدبابات، والأسلحة الحديثة فراحت تحصد المسلمين هنا وهناك، هذا فضلاً عن هدم البيوت، وتدمير المنشآت الخدمية، وانتهاك حرمة المساجد والمدارس الدينية، وهتك أعراض المسلمات الحرائر، ومع كل هذا القمع الشديد استمر المسلمون في المطالبة بحقوقهم إلى بداية انهيار الشيوعية، فأعلنت (البوسنة) استقلالها بعد (سلوفينينا) (وكرواتيا) وهنا قامت قيامة أعداء الله، فأعلنوا الحرب على الإسلام والمسلمين، وصرحوا على الملأ بأنهم لن يسمحوا بقيام دولة إسلامية في أوروبا ثم حدث بعد ذلك ما حدث من الجرائم الوحشية والمذابح الجماعية التي ارتكبت في حق هذا الشعب المسلم، والتي شهدها العالم بأسره، ولم يحرك لها ساكناً !! . فالحكومة التركية الإسلامية ( العلمانية) فقد توسطت من الحكومة اليوغسلافية لتسمح هذه الأخيرة لها باستقبال المسلمين الذين تم تهجيرهم وترحيلهم خوفا من شبح الموة ، والتزم العالم العربي الإسلامي بالصمت بسبب إرتباط مصالحه بمصالح الدول الديمقراطية الإنجليزية والفرنسية بكل الوفاء والإخلاص وكانت الحكومات العربية تثقن تنفيد تعهداتها مع إنجلتر بكل دقة وحذر ... ما موقف العالم العربي الإسلامي؟
ورغم المواقف النبيلة التي قدمها المجاهدون من الشعوب الإسلامية للدول الديموقرا طية، كعدم طعن إنجلترا من الخلف أثناء إشتغالها بالحرب الأوربية لتدمير القدرات العسكرية والصناعية والاقتصادية الألمانية،ورغم هذا كله فإن الدول الديموقرا طية لم تتأثر بهذه المواقف النبيلة و تعترف بها ، واكتفت بنشر بعض سطور من المدح في الخطب والمقالات التي لا تغني ولا تسمن من الجوع ؛ فالقضية الفلسطينية(سوريا الجنوبية) لا زالت تطالب الحكومة البريطانيانية إلى احالة المشكلة الفلسطينية إلى الامم المتحدة بتقديم حلول جذرية لمشكلتها، حيث كانت لدى الصهاينة خطط مدروسة قامت بتطبيقها وكانت تسيطر على كل منطقة تنسحب منها القوات البريطانية ، في حين كان العرب في حالة تأزم عسكري بسبب التأخر في القيام باجرائات فعّآلة لبناء قوة عربية نظامية تدافع عن فلسطين ، ونجحت القوات الصهيونية باحتلال مساحات تفوق ما حصلت عليه في قرار التقسيم ، وخرجت اعداد كبيرة من الفلسطينيين من مدنهم وقراهم بسبب المعارك او بسبب الخوف من المذابح التي سمعوا بها، وكانت تتوفر الحكومة الإنجليزية القدرة الكافية لسم(*) المبعدين بالعودة ، والإفراج عن المعتقلين ، وتحسين نظرتها السياسية في مجال الحقوق الإنسانية العربية وإلى يومنا هدا لسنة ٢٠١١ لازالت الشعب الفلسطيني يواصل إحتجاجاته السلمية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ، كما لا ننسى الدور التي تلعبه بعض الفصائل الفلسطينية المناهضة لجميع أشكال الإستبداد معتبرة قيام دولة إسرائيلية على التراب الفلسطيني مخالف للقانون الدولي ، وهو بمتابة إغتيال الشرعية الدولية ، ولحد الآن تعمل الفصائل الفلسطينية بتعبئة عسكرية لأجندتها وبأعدادهم جسمياً وعسكرياً وبتدريبهم وتجنيدهم وتسليحهم وتحويل جميع القادرين منهم إلى مجاهدين وأن يكون عليهم المعول في حراسة الحدود وتحصينها والدفاع عنها، مؤكدا بأنه ماض في ممارسة حقه السياسي وواجبه الشرعي في العمل والدعوة لاستعادة الخلافة التي ستحرر فلسطين وتوقف مشاهد الذل والانبطاخ ، ولكن المشكل المطروح أن الحكومة الإسرائيلية تمتلك ٢٠٠ قنبلة نووية قادرة على إبادة كل العرب، بل كل العالم، وخطره ليس حربياً فقط، بل يتمثل أيضاً بالتلوث الاشعاعي تسرباً منه ومن نفاياته النووية، مهدداً بتشيرنوبيل جديدة ،والترسانة النووية الاسرائيلية التي أنتجها، والتي يتجاهل العالم وجودها، تمثل أكبر خطر على الحياة والبيئة والسلام في العالم العربي، وقد تتحول الى محرقة نووية غير مسبوقة في التاريخ،.....والسؤال المطروح هو ماذا نفعل أمام الترسانة النووية الإسرائيلية لتحقيق إرادة ومخطط الشعب الفلسطيني ؟ اللهم إرحم ضعفنا بخروج المهدي المنتظر من آل البيت...أما سوريا الشمالية فقد تعرضت لكافة وسائل القمع والإرهاب والتخريب من قبل الحكومة الفرنسية بحجة دفاع هذه الأخيرة عن الشرعية الدولية ومصالح الفرنسيين، وحكم على معظم رجال المقاومة السورية بأحكام قاسية عصيبة لا مفر منها ، وبعد سلسلة من الإحتجاجت التي ندد بها الشعب السوري على التصرف الفرنسي البشع ، ثم إعراض مشكلة السورية الشمالية على مجلس الأمن الذي منح سوريا الإستقلال وجلاء القوات الفرنسية ، و في ظلّ الوضع المأسويّ لسنة ٢٠١١ ، ظهرت هناك سلسلة من المواجهات بين القوّات المواليّة لنظام السوري والشعب الثائر الدي يطالب بالديمقراطية والحرية والعدالة ما يدفعهم لحث الرئيس الأسد على الإسراع في تحقيق مطالب هؤلاء المتظاهرين، ولكي يثبت الرئيس الاسد انه مع الإصلاح ومحاربة الفساد، ورغم علمه ان واقع الحال مختلف عن ذلك، شرع في تحقيق هذه المطالب التي فعلا بدأت بشكل سلمي وحضاري، حيث ألغى الرئيس الاسد في البداية قانون الطوارئ ومحكمة امن الدولة واعطى دورا اكبر للاعلام في فضح مكامن الفساد، كما طرح قانونا جديدا للاعلام وقانونا جديدا للاحزاب للتداول والمناقشة، بحيث يمكن لأي مواطن سوري ان يبدي رأيه في هذا القانون (قانون الاحزاب) من خلال مواقع تشاركية على الشبكة العنكبوتية ، ورغم استجابة نسبة كبيرة في الشارع السوري لمشروع الرئيس الأسد الإصلاحي إلا أن فئة ممن يتظاهرون لم تر في هذا المشروع ما يحقق مشروعها الخاص الذي يتوافق مع أجندات خارجية لا تريد الخير لسورية، فتخلت عن السلمية التي طبعت بداية التحركات المطالبة بالحرية والديمقراطية وتحولت الى حركات عنفية تستمرئ التخريب والحرق للمنشآت العامة، وتبيح قتل عناصر الجيش والأمن وتستبيح حرمة جثثهم بالتمثيل والتشويه والتصوير، ولكن القوّات المواليّة لنظام السوري تطورت فيما بعد الى شكل آخر يبيح استخدام العنف والقتل والتخريب والفوضى وكنتيجة لهذه المواجهات ازداد تفاقم الأزمة داخل البلاد ، وهذا ما يستدعي ويستلزم تحرّكاً المجتمع الدولي و العربيّ والإنسانيّ لردع وشجب السوريين المتناحرين وحماية الابرياء من القتل والترويع ، ولإغاثة الأهالي والأجانب المغادرين للبلاد، ولإيجاد حل سلمي لهذا البلد ، ولإنقاده من الإستمرار في العناد والدخول في المجهول.إن الهاربين من سوريا في حاجة من المساعدات تشمل إقامة مخيّمات كبيرة على الحدود و الأغذيّة والأدويّة والمعدّات الطبيّة ...وقضيتها لا زالت غامضة.
.أما سوريا الوسطى(لبنان) فقد كان دستورها متوقف لفترة قصيرة، ونظام حكمها أجنبي بشكل تام ، وبعد نيل إستقلالها من فرنسا بدعم من حكومة البريطانية ، انضمت إلى عضوية هيئة الأمم المتحدة ، وشاركت مع بقية الدول العربية في محاربة إنشاء دولة يهودية في فلسطين ، وكان دوره يتلخص بتقديم دعم لوجيستي مساند للقوات العربية ، ووقّع لبنان مع إسرائيل معاهدة وقف إطلاق النار، واستعاد لبنان بموجبها كل الأراضي التي احتلها الجيش الإسرائيلي ، وإلى يومنا هدا من٢٠١١ لازالت لبنان مهددة بالحرب الداخلية والطائفية بسبب المشادات الكلامية بين الأطراف المتناحرة حول نتائج التحقيقات المتعلقة بقضية الجريمة السياسية لإغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري ، حيث قررت المحكمة الدولية بإقرار وإصدار توجيه بوصلة الاتهام لعناصر من حزب الله بالضلوع في اغتياله ، وبالتالي جره ليغرق في دماء الأبرياء كما حدث لنظام القذافي بعد بداية قصف حلف الأطلسي ، ولحد الآن لازال مستقبل القضية اللبنانية مجهولة ومعقدة. فكان من واجب الدول الديموقراطية أن تستجيب لمطالب الدول العربية بالإنصاف والعدل ، وبالخصوص الحكومة الفرنسية التي أهدر دماء المسلمين على ترابها من شمال إفريقيا والسينغاليين لدفاع عن حدودها واسترجاع سيادتها ، وحسب هذه الأوضاع المأساوية يجب على العالم الإسلامي أن يكون دائما يقظا ومتنبها لخطورة الأحداث والمفاجآت المستقبلية والمبهمة ، ودلك لحماية المسلمين من التورط والغرق في دماء الأبرياء، كما حدث لنظام صدام في العراق بعد غزو الكويت، أو لنظام القذافي بعد بداية قصف حلف الأطلسي ، وكما حدثت سلسلة من التفجيرات لخط انابيب في العريش يمد اسرائيل والاردن بالغاز، ولازال مهدد بالمزيد أو التدمير الشامل ، وهدا يتطلب ميزانية ضخمة وخيالية لإعادة إصلاحه وترميمه ، والحل الوحيد لحماية بلادنا من الأزمة الإقتصادية هو إلتزام بالقوانين الدولية التي رسمتها لنا الإتفاقات والمعاهدات ، ونطالب بتحريرها بشكل سلمي ومنطقي حتى لا تتحول الصراعات الجزئية إلى حرب كونية وشمولية وربما قد يستفيد الشعب المسلم أو لا يستفيد من هذه الحرب التي من المحتمل توقعها، كما نطالب الثورة العربية أن تلتزم بالوسطية والمنطق وأن تحافظ على تصدير الغاز لإسرائيل لفترة زمنية مفتوحة حتى يتبين الرشد من الغي لشعبنا العربي المسلم .وعلى الشعب المسلم أن يقوم بتعبئة الجيش وقيادة أركانه ومنصات المضادات الأرضية وتجهيز المدفعية ومنصات الصواريخ الأرض جو وأخذ الحيطة وتشغيل الرادار بجميع المدن ونعمل أيضا على تقوية نفوسنا بقوة وحزم، على بعث الرجاء في النفوس ، ونزع اليأس من القلوب، فنفعم نفوسنا وقلوبنا أفراداً وجماعات، بالإيمان الصادق، واليقين بالفوز والنصر، وباستنقاذ وطننا واستعادة كرامتنا غير مترددين ولا مرتابين ، لمحافظة على
كياننا وإستقلالنا أثناء الخروج من حنجرة الحرب، وتكون خسارتنا أهون من خسارة
خصمنا ، والسؤال الغريب يمكن طرحه هل الثورة العربية القائمة تعبيرا عن وجود وخروج المهدي المنتظر لتحرير القدس ؟ اللهم زدنا علما؟ وقال تعالى: ((فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ)).((فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا)).((ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ، وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ)).
.


الكاتب محمد من آل البيت مواليد:1968
06.07.2011
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الثورة العربية أن تلتزم بالوسطية والمنطق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شموع الاسلام :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: